تلامذة المبرّات يحققون نتائج مميزة ضمن العشرة الأوائل في مسابقة كانجارو للرياضيات 2025

شارك أكثر من 3100 تلميذ من مدارس المبرّات في مسابقة كانجارو للرياضيات 2025 التي أقيمت في الجامعة اللبنانية، وقد حققوا نتائج لافتة بحصولهم على مراكز ضمن العشرة الأوائل على صعيد لبنان.
وجاءت النتائج على الشكل التالي:
●المرحلة الأولى: (الصفان الأول والثاني أساسي)
-جوري حسان ياسين من ثانوية الكوثر (الصف الأول أساسي): المرتبة الثانية
-سلمان علي الحاج من ثانوية الكوثر (الصف الأول أساسي): ضمن العشرة الأوائل
-مليكة حسن نصر الله من ثانوية الكوثر (الصف الثاني أساسي): ضمن العشرة الأوائل
●المرحلة الثانية: (الصفان الثالث والرابع أساسي)
-حيدر حسين الخشن من ثانوية الكوثر (الصف الثالث أساسي): المرتبة الثالثة
-أحمد حسين سمحات من ثانوية الكوثر (الصف الرابع أساسي): ضمن العشرة الأوائل
●المرحلة الثالثة: (الصفان الخامس والسادس أساسي)
-رضوان حسين بيضون من ثانوية الكوثر (الصف الخامس أساسي): المرتبة الثالثة
-محمد جواد عقيل داغر من ثانوية الكوثر (الصف السادس أساسي): ضمن العشرة الأوائل
-آدم كنعان من ثانوية البشائر (الصف السادس أساسي): ضمن العشرة الأوائل
●المرحلة الرابعة: (الصفان السابع والثامن أساسي)
-إبراهيم خليل من ثانوية الأبرار (الصف الثامن أساسي): ضمن العشرة الأوائل
●المرحلة الخامسة: (الصفان التاسع والأول ثانوي)
-رضوان عز الدين من ثانوية الحسن (الصف التاسع أساسي): المرتبة الثانية
-عباس فرحات من ثانوية الرحمة (الصف الأول ثانوي): المرتبة الثانية
●المرحلة السادسة: (الصفان الأول والثاني ثانوي)
-كوثر الفتلاوي من ثانوية الأبرار (الصف الثاني ثانوي): ضمن العشرة الأوائل
-علي الرضا خليل من ثانوية الأبرار (الصف الثاني ثانوي): ضمن العشرة الأوائل
-محمد علي جابر من ثانوية الكوثر (الصف الثالث ثانوي): ضمن العشرة الأوائل.
اعتمدت أسئلة المسابقة نظام الاختيار من متعدد، وقُسمت إلى ثلاثة فئات: أسئلة بثلاث نقاط، وأخرى بأربع نقاط، وثالثة بخمس نقاط. وجرى تجميع الطلاب المشاركين في مستويات بحسب صفوفهم الدراسية، حيث دُمجت كل مرحلتين دراسيتين في مستوى واحد، مثل الصفين الثالث والرابع الأساسيين في مستوى واحد.
يُشار إلى أن مسابقة كانجارو للرياضيات هي مسابقة دولية واسعة الانتشار، يشارك فيها حاليًا 109 دول حول العالم. وتركز هذه المسابقة على تطوير التفكير المنطقي في الرياضيات وبناء المهارات التطبيقية، بدلاً من مجرد حفظ الصيغ والمعادلات الرياضية، وتهدف إلى المساعدة في الانتقال من النظريات المجردة إلى التطبيقات العملية.